استنكرَ مواطنو كوباني ادعاءات ما يسمى بالمجلس الوطني الكردي والذي اتهم فيها وحدات حماية الشعب في حي الشيخ مقصود باستخدام المدنيين كدروع بشرية، وأكدوا أن هذا المجلس الذي لا فرق بينه وبين مرتزقة داعش، لا يمثل الكرد بل يتحرك وفق مصالح القوى الخارجية، كما نددوا بالصمت الدولي حيال هجمات التي تطال الشعب الكردي.
وتحدث عدد من مواطني مقاطعة كوباني عن بيان ما يسمى المجلس الوطني الكردي العضو في الإئتلاف السوري، والذي اتهم فيه وحدات حماية الشعب باستخدام المدنيين في حي الشيخ مقصود بمدينة حلب كدروع بشرية. وفي هذا السياق استنكرَ المواطن خليل إسماعيل ادعاءات ما يسمى بالمجلس الوطني وقال “وحدات حماية الشعب والمرأة هم الذين يحاربون في حي الشيخ مقصود ضدَّ الفصائل والكتائب الإرهابية ويحمون الناس فيها ولا نقبل هذه الادعاءات الكاذبة. تصريحات المجلس الوطني الكردي هذه بعيدة كل البعد عن الأخلاق الوطنية والقومية وعن مصالح الشعب الكردي”.
وأكد خليل إسماعيل إن الذين يعيشون في الخارج ويقميون في الفنادق الفخمة ويقبضون الدولارات لا يمثلون الشعب الكردي في روج آفا وقال “نحنُ لا نريدهم بيننا هنا في روج آفا”.
وأشار إسماعيل إلى ضرورة وقف هجمات المجموعات المسلحة التابعة للإئتلاف السوري على حي الشيخ مقصود وإيقاف قتلهم للمدنيين، ودعا المجتمع الدولي بالتحرك العاجل وعدم السكوت والصمت حيال ذلك.
المواطن محي الدين أحمد أشار إلى أن هناك أيادي خارجية في بيان ما يسمى بالمجلس الوطني الكردي وخاطب المجلس قائلاً “إن اتهامكم الباطل لوحدات حماية الشعب يؤكد أنه لا فرق بينكم وبين مرتزقة داعش أو الكتائب الإرهابية الأخرى التي تحارب وتقتل المدنيين في الشيخ مقصود والكرد في روج آفا عموماً”.
ونوّه أحمد إلى أن الانتصارات الأخيرة التي حققتها وحدات حماية الشعب إضافة إلى إثبات أنها القوة الوحيدة التي تحارب الإرهاب وتحمي جميع المكونات، لا ترضي القوى المعادية للكرد ولقضيتهم المشروعة مثل ما يسمى المجلس الوطني الكردي لذلك يلجؤون إلى إصدار مثل هذه البيانات.
ودعا أحمد المجتمع الدولي بالتحرك لإنقاذ المدنيين في حي الشيخ مقصود من هجمات المجموعات المسلحة التابعة للإئتلاف السوري.
المواطن سردار حمو ندد بشدة موقف ما يسمى بالمجلس الوطني الكردي وقال “هذا المجلس الذي يعتبر نفسه كردياً لا يريد مصالح الكرد، فقط غايته التدمير وسفك دماء الكرد وهؤلاء الذين ينشرون عن وحدات حماية الشعب هذه الأقاويل لن يصلوا إلى أيَّة نتيجة بل سيخسرون وهم لا يمثلون الكرد بل يمثلون أعداء الكرد”.
واختتم حمو حديثه بتأكيد أن ما يسمى بالمجلس الوطني الكردي أصبح لعبة بأيدي أجندات وجهات خارجية وعلى رأسها الحكومة التركية، ويعمل ويتحرك وفق مطالبها، وقال “هذا يكفي هذا, كفوا أن محاربة الكرد”.
وتحدث عدد من مواطني مقاطعة كوباني عن بيان ما يسمى المجلس الوطني الكردي العضو في الإئتلاف السوري، والذي اتهم فيه وحدات حماية الشعب باستخدام المدنيين في حي الشيخ مقصود بمدينة حلب كدروع بشرية. وفي هذا السياق استنكرَ المواطن خليل إسماعيل ادعاءات ما يسمى بالمجلس الوطني وقال “وحدات حماية الشعب والمرأة هم الذين يحاربون في حي الشيخ مقصود ضدَّ الفصائل والكتائب الإرهابية ويحمون الناس فيها ولا نقبل هذه الادعاءات الكاذبة. تصريحات المجلس الوطني الكردي هذه بعيدة كل البعد عن الأخلاق الوطنية والقومية وعن مصالح الشعب الكردي”.
وأكد خليل إسماعيل إن الذين يعيشون في الخارج ويقميون في الفنادق الفخمة ويقبضون الدولارات لا يمثلون الشعب الكردي في روج آفا وقال “نحنُ لا نريدهم بيننا هنا في روج آفا”.
وأشار إسماعيل إلى ضرورة وقف هجمات المجموعات المسلحة التابعة للإئتلاف السوري على حي الشيخ مقصود وإيقاف قتلهم للمدنيين، ودعا المجتمع الدولي بالتحرك العاجل وعدم السكوت والصمت حيال ذلك.
المواطن محي الدين أحمد أشار إلى أن هناك أيادي خارجية في بيان ما يسمى بالمجلس الوطني الكردي وخاطب المجلس قائلاً “إن اتهامكم الباطل لوحدات حماية الشعب يؤكد أنه لا فرق بينكم وبين مرتزقة داعش أو الكتائب الإرهابية الأخرى التي تحارب وتقتل المدنيين في الشيخ مقصود والكرد في روج آفا عموماً”.
ونوّه أحمد إلى أن الانتصارات الأخيرة التي حققتها وحدات حماية الشعب إضافة إلى إثبات أنها القوة الوحيدة التي تحارب الإرهاب وتحمي جميع المكونات، لا ترضي القوى المعادية للكرد ولقضيتهم المشروعة مثل ما يسمى المجلس الوطني الكردي لذلك يلجؤون إلى إصدار مثل هذه البيانات.
ودعا أحمد المجتمع الدولي بالتحرك لإنقاذ المدنيين في حي الشيخ مقصود من هجمات المجموعات المسلحة التابعة للإئتلاف السوري.
المواطن سردار حمو ندد بشدة موقف ما يسمى بالمجلس الوطني الكردي وقال “هذا المجلس الذي يعتبر نفسه كردياً لا يريد مصالح الكرد، فقط غايته التدمير وسفك دماء الكرد وهؤلاء الذين ينشرون عن وحدات حماية الشعب هذه الأقاويل لن يصلوا إلى أيَّة نتيجة بل سيخسرون وهم لا يمثلون الكرد بل يمثلون أعداء الكرد”.
واختتم حمو حديثه بتأكيد أن ما يسمى بالمجلس الوطني الكردي أصبح لعبة بأيدي أجندات وجهات خارجية وعلى رأسها الحكومة التركية، ويعمل ويتحرك وفق مطالبها، وقال “هذا يكفي هذا, كفوا أن محاربة الكرد”.