طالب رئيس وزراء أرمينيا، نيكول باشينيان، اليوم الجمعة، خلال إحياء الذكرى الـ105 لـ “الإبادة الأرمنية”، تركيا بالاعتذار لبلاده عن «هذه الجريمة».
وقال رئيس الوزراء في كلمة مصورة إنه بعد مرور أكثر من قرن على هذه الأحداث «لا تزال تداعيات #الإبادة قائمة»، مندداً بـ «جريمة ليس فقط ضد هويتنا الإثنية وإنما ضد الحضارة الإنسانية».
وأضاف باشينيان أن « #تركيا لم تقدم اعتذاراً عما ارتكبته… و #يريفان تطالب باعتراف رسمي بالمجازر في تلك الفترة على أنها إبادة».
بدوره أكد الرئيس الأرميني “أرمين سركيسيان” الخميس أن «الاعتراف بالإبادة من قبل تركيا والقضاء على تبعاتها يعد قضية أمنية لأرمينيا والأمة الأرمنية والمنطقة».
وفيما يؤكد #الأرمن أن السلطنة العثمانية قتلت 1,5 مليون شخص منهم خلال الحرب العالمية الأولى، ترفض تركيا تسمية “الإبادة” وتؤكد أنها «مجازر متبادلة خلال حرب أهلية ومجاعة، أسفرت عن سقوط مئات الآلاف من القتلى من الطرفين».
وقال رئيس الوزراء في كلمة مصورة إنه بعد مرور أكثر من قرن على هذه الأحداث «لا تزال تداعيات #الإبادة قائمة»، مندداً بـ «جريمة ليس فقط ضد هويتنا الإثنية وإنما ضد الحضارة الإنسانية».
وأضاف باشينيان أن « #تركيا لم تقدم اعتذاراً عما ارتكبته… و #يريفان تطالب باعتراف رسمي بالمجازر في تلك الفترة على أنها إبادة».
بدوره أكد الرئيس الأرميني “أرمين سركيسيان” الخميس أن «الاعتراف بالإبادة من قبل تركيا والقضاء على تبعاتها يعد قضية أمنية لأرمينيا والأمة الأرمنية والمنطقة».
وفيما يؤكد #الأرمن أن السلطنة العثمانية قتلت 1,5 مليون شخص منهم خلال الحرب العالمية الأولى، ترفض تركيا تسمية “الإبادة” وتؤكد أنها «مجازر متبادلة خلال حرب أهلية ومجاعة، أسفرت عن سقوط مئات الآلاف من القتلى من الطرفين».