أعلنت وزيرة التربية سها خليل العلي بك، أن تحديد موعد الامتحانات النهائية مرتبط بتطور الأوضاع الصحية في البلاد، معتبرة أن معالجات الوزارة لامتحانات المراحل النهائية راعت ظروف المحافظات.
وقالت العلي بك في لقاء متلفز تابعه دهوك بريس، إن تقليص بعض المواد كان خطة بديلة تضاف إلى حلول أخرى طرحتها الوزارة كمنصة العراق التعليمية التي تتضمن دروسا للمراحل الدراسية كافة، موضحة أن إدارات المدراس أطلقت المجاميع الالكترونية في برامج التواصل الاجتماعي المختلفة بهدف إشغال الطالب بمواده الدراسية وضمان عدم ضياع العام الدراسي.
واعتبرت أن تحديد موعد الامتحانات النهائية مرتبط بتطور الاوضاع الصحية في البلاد ومقررات خلية الازمة، مؤكدة أنه لايمكن بدء عام دراسي جديد دون انتهاء العام الدراسي الحالي ومن غير الممكن اعتبار السنة الدراسية سنة عبور سيما للمراحل المنتهية وذلك لارتباط العراق بمنظمات دولية لاتسمح بهكذا اجراء.
وتابعت، "أن هناك اشكالات بين بعض المديريات والوزارة بسبب تقاطع الصلاحيات بين الوزارة والمحافظة حيث ان عودة الصلاحيات الى الوزارة ينتظر قراراً من مجلس الوزراء وهو ما تم تاجيله الى الحكومة المقبلة".
وقالت العلي بك في لقاء متلفز تابعه دهوك بريس، إن تقليص بعض المواد كان خطة بديلة تضاف إلى حلول أخرى طرحتها الوزارة كمنصة العراق التعليمية التي تتضمن دروسا للمراحل الدراسية كافة، موضحة أن إدارات المدراس أطلقت المجاميع الالكترونية في برامج التواصل الاجتماعي المختلفة بهدف إشغال الطالب بمواده الدراسية وضمان عدم ضياع العام الدراسي.
واعتبرت أن تحديد موعد الامتحانات النهائية مرتبط بتطور الاوضاع الصحية في البلاد ومقررات خلية الازمة، مؤكدة أنه لايمكن بدء عام دراسي جديد دون انتهاء العام الدراسي الحالي ومن غير الممكن اعتبار السنة الدراسية سنة عبور سيما للمراحل المنتهية وذلك لارتباط العراق بمنظمات دولية لاتسمح بهكذا اجراء.
وتابعت، "أن هناك اشكالات بين بعض المديريات والوزارة بسبب تقاطع الصلاحيات بين الوزارة والمحافظة حيث ان عودة الصلاحيات الى الوزارة ينتظر قراراً من مجلس الوزراء وهو ما تم تاجيله الى الحكومة المقبلة".