وقالت الصحيفة في عدد اليوم الأربعاء، استناداً إلى ما أسمته دوائر أمنية مطلعة إن "هذه الأسلحة من شأنها أن تجعل المعارضة السورية المقاتلة قادرة على مهاجمة المقاتلات السورية، واستهداف المواقع بشكل مباشر".
وجاء في تقرير الصحيفة أن "ممثلين عن المخابرات المركزية الأمريكية "سي أي ايه" التقوا في فبراير(شباط) الماضي بممثلين عن أجهزة مخابرات أخرى في الشرق الأوسط، واتفقوا على "الخطة ب" بالنسبة لسوريا، ولكن هذه الخطة كانت لا تزال تنتظر موافقة البيت الأبيض، بالإضافة إلى أن هذه الأنظمة القتالية لن تسلم للمعارضة المسلحة، إلا في حال فشل اتفاق وقف إطلاق النار".
ولم تحصل الصحيفة حتى الآن على تأكيد لهذه المعلومات من جهة رسمية.
يشار إلى أن المعارضة المسلحة لحكومة بشار الأسد، التي تتراوح بين معتدلة و أصولية، تقاتل ضد القوات السورية وتنظيم داعش، وتنتمي بعض المجموعات المعتدلة للجيش السوري الحر.
وتدعم الولايات المتحدة العديد من هذه التنظيمات عسكرياً.
وهناك خلافات بين أمريكا وروسيا بشأن المعارضين الذين يجب تصنيفهم معتدلين، وأولئك الذين يجب اعتبارهم إرهابيين.
وجاء في تقرير الصحيفة أن "ممثلين عن المخابرات المركزية الأمريكية "سي أي ايه" التقوا في فبراير(شباط) الماضي بممثلين عن أجهزة مخابرات أخرى في الشرق الأوسط، واتفقوا على "الخطة ب" بالنسبة لسوريا، ولكن هذه الخطة كانت لا تزال تنتظر موافقة البيت الأبيض، بالإضافة إلى أن هذه الأنظمة القتالية لن تسلم للمعارضة المسلحة، إلا في حال فشل اتفاق وقف إطلاق النار".
ولم تحصل الصحيفة حتى الآن على تأكيد لهذه المعلومات من جهة رسمية.
يشار إلى أن المعارضة المسلحة لحكومة بشار الأسد، التي تتراوح بين معتدلة و أصولية، تقاتل ضد القوات السورية وتنظيم داعش، وتنتمي بعض المجموعات المعتدلة للجيش السوري الحر.
وتدعم الولايات المتحدة العديد من هذه التنظيمات عسكرياً.
وهناك خلافات بين أمريكا وروسيا بشأن المعارضين الذين يجب تصنيفهم معتدلين، وأولئك الذين يجب اعتبارهم إرهابيين.